جمعية العاديات في سلمية
أهلا بكم في هذه المساحة الحرة لنعمل جميعا من أجل المحافظةعلى الأوابد فهي شاهد على جهد إنساني وحضارة تحثناعلى أن نكون
جمعية العاديات في سلمية
أهلا بكم في هذه المساحة الحرة لنعمل جميعا من أجل المحافظةعلى الأوابد فهي شاهد على جهد إنساني وحضارة تحثناعلى أن نكون
جمعية العاديات في سلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جمعية العاديات في سلمية

منتدى جمعية العاديات في سلمية
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
مبروك لجمعية العاديات في سلمية منتداها الجديد ونرجو من الجميع المشاركة لتعم الفائدة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ( تجربة الأديب و القاص محمد عزوز في ملتقى الأدباء الشباب في عاديات سلمية)
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالجمعة مايو 20, 2011 1:06 am من طرف مهتدي مصطفى غالب

» ( أبي ) نص قصصي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء مايو 18, 2011 9:48 pm من طرف مهتدي مصطفى غالب

» ( أبي ... حلم بأجنحة .. و حلق ) نص قصصي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء مايو 18, 2011 9:37 pm من طرف مهتدي مصطفى غالب

» جولة أثرية إلى جبل البلعاس ( خربة الفاية )
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 10:48 am من طرف غالب المير غالب

» العمارة وصناعها
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 1:21 am من طرف غالب المير غالب

» تقرير عن الزيارات البيئية - لجنة البيئة
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 12:54 am من طرف علي كلول

» من المجلة الجدارية للجمعية
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 12:07 am من طرف غالب المير غالب

» اعلان مسابقة
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 11:12 am من طرف سمير جمول

» هكذا تكلم زرادشتهكذا تكلم زرادشت
من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2011 12:17 am من طرف غالب المير غالب

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
سلمية

 

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 من المجلة الجدارية للجمعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غالب المير غالب




المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 20/04/2011

من المجلة الجدارية للجمعية Empty
مُساهمةموضوع: من المجلة الجدارية للجمعية   من المجلة الجدارية للجمعية Icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 12:07 am

الشيخ الرئيس : ابن سينا
ولد ابن سينا في قرية "أفشانا" التابعة لمدينة " بخارى" عام 980 م من أسرة فقيرة والده إسماعيل بن عبد الله يعمل كما تذكر معظم المصادر في تحصيل الضرائب ، عرف عن ابن سينا فيما بعد إنه فلته من فلتات الطبيعة تحصل مرة كل ألف عام .
لم تذكر المصادر التاريخية أن ابن سينا تتلمذ على أيدي أطباء ، أو أنه تعلم المهنة في بيمارستانات ، رغم ذلك وصل إلى رتبة في الطب لا تزال ينظر إليها بكل إعجاب و تقدير ، و حتى اليوم لا تزال بعض وصفاته العلاجية تطبق . لقد نهل علومه من الكتب التراثية القديمة ، و من القرآن الكريم ، فقد كان نهماً للمعرفة و العلم ، و درس الفلسفة و الدين على أيدي كبار علماء عصره ، حتى أنه التحق بخدمة " نوح بن منصور ( الأمير الساماني) حاكم " بخارى" ، و لقد تعلم من مكتبة هذا الأمير الكثير ، حيث وجد ضمنها مؤلفات و مترجمات تفوق الحصر و العد ، و عمد إلى ترتيبها و تنسيقها ، كل صنف ضمن خزائن في غرفة منفصلة ، و فيها فهارس مبوبة لكل المصنفات حتى يسهل التعامل معها و تناولها ، و طبعاً أحرقت هذه المكتبة كغيرها من مكتبات المعرفة و الثقافة ( بغداد ، القاهرة ..) و من أحرقها كراهة بمحتواها الفلسفي و الفكري و العلمي المنوع هو " ابن سبكتكين " سلطان غزنة ، و لم يذكر ابن سينا ما قرأه من هذه المكتبة ،غير أنها كانت تحتوي على العديد مما كتب أو ترجم في عصره أو قبل ذلك العصر بعشرات السنين ، و لهذا نرى حجم الجريمة التي ارتكبها غزاة العلم و المعرفة ، لأن معظم محتوى تلك المكتبات قد فقد و إلى الأبد .
من الصعوبة بمكان إعطاء ابن سينا حقه و تقديره حق التقدير كمؤلف و كطبيب فذ أتى بالجديد و أضاف إلى الثقافة العلمية ثروة طبية و أدبية و فلسفية لا تقدر بثمن ، و لم يسبقه إليها أحد ، و دافعه وراء بحثه و إبداعاته رغبة ملحة من داخل نفسه و عقله تغريه بالبحث عن حقائق جديدة ، و تحفزه على الاستمرار بكل ثقة و جهد حتى وصل إلى ما وصل إليه فكان أعظم فيلسوف و أقدر طبيب في العالم الإسلامي خلال نهاية القرن العاشر و حتى منتصف القرن الحادي عشر .
لقد عاش الشيخ الرئيس حياة صالحة ألف فيها تسعين كتاباً ، و قد قيل خمسة و أربعين على بعض الروايات ، و قد تولى الوزارة مرتين ، و سجن مرة ، و هرب من الموت و التعذيب مرات عديدة ، و قد مات في همدان عام 1037م .
لقد كان ابن سينا ذا نفس تواقة للعلم و المعرفة ، و ذا ميول فلسفية عجيبة مما جعل له القدح المعلى في نشر المعارف و النظريات العقلية ، و رفع صورة الإنسان الجديد الذي شكله في عقله فوق حطام الإنسان القديم ، و كان الأفق الفلسفي الإسلامي جديراً بأن يتسع نجمه و يقدره حق قدره ، و يعترف بخدماته الشخصية الفريدة كفيلسوف و طبيب يهتم بمداواة المرضى ، و بتعليم العلوم الطبيعية ، و لا ننسى انه كان شاعراً عظيماً وصل إلينا أهم قصائده ، و هي " النفس" التي وضع ضمن أبياتها مجمل قناعاته الفلسفية و الدينية ، و هو يقول في مطلعها :
هبطت إليك من المحل الأرفع ورقــاء ذات تعــزز و تمنـــع
محجوبة عن مقلة كل عارف وهي التي سفرت و لم تتبرقع

غالب المير غالب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من المجلة الجدارية للجمعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من المجلة الجدارية للجمعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جمعية العاديات في سلمية :: التاريخ والآثار :: صور هامة من تاريخ سلمية-
انتقل الى: